أصول الطهي
النظري والعملي (كامل)
تأليف: نظيرة نيقولا، وبهية عثمان
وصف الكتاب:
أعلنت وزارة المعارف، في الأربعينيات، عن مسابقة لتأليف كتاب في الطهي لاعتماده كمنهج دراسي للفتيات، لتقدم على تلك الخطوة «أبلة نظيرة» بمشاركة زميلتها «بهية عثمان»، وتؤلفان «أصول الطهي» في أكثر من 800 صفحة. ثم توجه الثنائي إلى الملكة فريدة لتسليمها الكتاب، والذي جاء في مقدمته سبب التأليف، والذي يكمن في عدم وجود مراجع عربية في هذا المجال ولتنشئة الفتاة على فهم الحياة المنزلية.
وقد اهتم الكتاب بأرشفة كل الأكلات الممكنة في تاريخ مصر بطريقة بسيطة، ثم اهتم بكل ما هو وراء الطعام، ليعدد بعض النصائح المذكورة مثل "المطبخ الكبير زيادة عن اللزوم تعمه الفوضى سريعًا، لابد أن يكون مطبخ البيت في جهة بحرية حتي يكون متجدد الهواء".
"في كل طعام مطبوخ لابد أن تكون نكهة المادة الأساسية ظاهرة، مهما كانت إمكانياتك لابد أن تكون ألوان الطعام على المائدة متباينة، متعة العين جزء من متعة الطعام، أهم شرط من شروط نجاح الصلصة أن يكون لونها مطابق تماما للون المادة الأساسية فيها".
"مهارة ربة البيت لا تتجلي فقط في الطهي ولكن تتجلي أكثر في مهارات إعادة طهي ما تبقي من بواقي طهي سابق، أدوات المرأة الأساسية إناء ونار، تخلي عن التعقيد في أدوات الطبخ وإن كان ثمة شيء أهم من الإناء والنار في المطبخ فهو ساعة الحائط".
وقد اهتم الكتاب بأرشفة كل الأكلات الممكنة في تاريخ مصر بطريقة بسيطة، ثم اهتم بكل ما هو وراء الطعام، ليعدد بعض النصائح المذكورة مثل "المطبخ الكبير زيادة عن اللزوم تعمه الفوضى سريعًا، لابد أن يكون مطبخ البيت في جهة بحرية حتي يكون متجدد الهواء".
"في كل طعام مطبوخ لابد أن تكون نكهة المادة الأساسية ظاهرة، مهما كانت إمكانياتك لابد أن تكون ألوان الطعام على المائدة متباينة، متعة العين جزء من متعة الطعام، أهم شرط من شروط نجاح الصلصة أن يكون لونها مطابق تماما للون المادة الأساسية فيها".
"مهارة ربة البيت لا تتجلي فقط في الطهي ولكن تتجلي أكثر في مهارات إعادة طهي ما تبقي من بواقي طهي سابق، أدوات المرأة الأساسية إناء ونار، تخلي عن التعقيد في أدوات الطبخ وإن كان ثمة شيء أهم من الإناء والنار في المطبخ فهو ساعة الحائط".
عن المؤلف:
أبلة نظيرة صاحبة أول موسوعة عربية في الطبخ ومن أشهر مؤلفي كتب فن الطهي، اسمها الحقيقي نظيرة نيقولا ولدت في عام 1902م بمصر. كانت نظيرة نقولا تدرس في كلية التدبير المنزلي بمصر، وفي عام 1926 قررت وزارة المعارف إرسال بعثات في كافة التخصصات لاستكمال الدراسة العلمية ومن هذه التخخصات التدبير المنزلي، فتم اختيار 14 فتاة من كلية التدبير المنزلي كانت من بينهم نظيرة نقولا للدراسة بجامعة جلوستر بأنجلترا لمدة ثلاث سنوات في فنون الطهي وشغل الإبرة. وبعودتها من لندن في ثلاثينيات القرن الماضي عملت كمدرسة لمادة الثقافة النسوية (التدبير المنزلي) في مدرسة السنية للبنات، وقد جمعتها علاقة صداقة بالسيدة بهية عثمان، والتي تخرجت في كلية «بردج هوس» بالعاصمة البريطانية، وشغلت وظيفة المفتشة العامة بوزارة المعارف أيضًا.
بيانات الملف:
لغة الكتاب: العربية
عدد الصفحات: 913 صفحة
صيغة الملف: PDF
حجم الملف: 35.23 ميجا بايت
عدد الصفحات: 913 صفحة
صيغة الملف: PDF
حجم الملف: 35.23 ميجا بايت
روابط التحميل:
إرسال تعليق
0 تعليقات