قيام وسقوط إمبراطورية النفط
المقالات التي طلبت جهة «ما» وقف نشرها
تأليف: محمد جلال كشك
وصف الكتاب:
قصة النفط العربي.. كيف اكتشفه الأجانب في أرض العرب، فصار سلاحا للأجانب على العرب، وكيف استخدمت بريطانيا ثم أمريكا هذا النفط في المساومات السياسية.. هذا على المستوى الخارجي.
أما على المستوى الداخلي، فيحكي الكتاب كيف تولى أمر النفط العربي سماسرة غالبيتهم لبنانيون مسيحيون، فأثروا من ورائه بأموال طائلة دون أن تنتفع البلاد صاحبة الحقول من هذا المورد.
أما على المستوى الداخلي، فيحكي الكتاب كيف تولى أمر النفط العربي سماسرة غالبيتهم لبنانيون مسيحيون، فأثروا من ورائه بأموال طائلة دون أن تنتفع البلاد صاحبة الحقول من هذا المورد.
عن المؤلف:
محمد جلال الدين محمد علي كشك، هو مفكر إسلامي مصري. اعتنق الشيوعية عام 1946، وكان من مؤسسي الحزب الشيوعي المصري، وبعد خمس سنوات من الانتظام في الحركة الشيوعية المصرية اعتزل جلال كشك الحزب الشيوعي عام 1950م على أثر خلاف حول الكفاح المسلح في القتال والموقف من حكومة الوفد.
وعاش حالة من عدم الانتماء حتى عام 1958م حين تبيّن له بصورة واضحة ما رآه (خيانة الشيوعيين للفكر العربي حينما عارضوا الوحدة العربية). وفي عام 1962م كتب سلسلة مقالات بعنوان (خلافنا مع الشيوعيين) فردت عليه جريدة البرافدا السوفيتية وكانت أول مرة تهاجم صحفياً مصرياً باسمه وقالت: “إنّ استمرار جلال كشك في الصحافة المصرية يسيء للاتحاد السوفيتي”، فأخرج من حقل الصحافة عام 1964م إلى عام 1967م، حيث قضى ثلاث سنوات حرم فيها حق العمل – أي عمل -، ثم أعيد للعمل في مؤسسة (أخبار اليوم). لجلال كشك ثلاثة عشر مؤلفًا إسلاميًا، وخمس كتب كتبها في المرحلة الشيوعية منها كتاب (الجبهة الشعبية) الذي كان يدرس في مناهج الأحزاب الشيوعية المصرية. أقام جلال كشك وأسرته ببيروت طيلة مرحلة السبعينات حيث عمل صحفيا بجريدة الحوادث اللبنانية.
وعاش حالة من عدم الانتماء حتى عام 1958م حين تبيّن له بصورة واضحة ما رآه (خيانة الشيوعيين للفكر العربي حينما عارضوا الوحدة العربية). وفي عام 1962م كتب سلسلة مقالات بعنوان (خلافنا مع الشيوعيين) فردت عليه جريدة البرافدا السوفيتية وكانت أول مرة تهاجم صحفياً مصرياً باسمه وقالت: “إنّ استمرار جلال كشك في الصحافة المصرية يسيء للاتحاد السوفيتي”، فأخرج من حقل الصحافة عام 1964م إلى عام 1967م، حيث قضى ثلاث سنوات حرم فيها حق العمل – أي عمل -، ثم أعيد للعمل في مؤسسة (أخبار اليوم). لجلال كشك ثلاثة عشر مؤلفًا إسلاميًا، وخمس كتب كتبها في المرحلة الشيوعية منها كتاب (الجبهة الشعبية) الذي كان يدرس في مناهج الأحزاب الشيوعية المصرية. أقام جلال كشك وأسرته ببيروت طيلة مرحلة السبعينات حيث عمل صحفيا بجريدة الحوادث اللبنانية.
بيانات الملف:
لغة الكتاب: العربية
عدد الصفحات: 124 صفحة
صيغة الملف: PDF
حجم الملف: 3.1 ميجا بايت
عدد الصفحات: 124 صفحة
صيغة الملف: PDF
حجم الملف: 3.1 ميجا بايت
روابط التحميل:
إرسال تعليق
0 تعليقات