أعمال الأعلام فيمن بويع قبل الاحتلام من ملوك الإسلام
وما يتعلق بذلك من الكلام
تأليف: لسان الدين بن الخطيب
تحقيق: سيد كسروي حسن
وصف الكتاب:
كتاب تاريخي يعد من أهم الكتب ويعود بأهمية كبيرة على القراء خاصة إذا كانوا من رجالات الحكم والسياسة أو من أهل الدعوة أو الصحافة أو ممن يدرسون الجغرافيا.
وقد قسم المؤلف الكتاب إلى ثلاثة أقسام، هي:
القسم الأول: جعله خاص بتاريخ المشرق من أول عصر النبوة إلى عصر الأمراء العلويين بالحرمين.
القسم الثاني: خصصه لتاريخ الأندلس منذ الفتح الإسلامي حتى عصر المؤلف، وقد ذكر في هذا القسم من جاورهم من ملوك النصارى وكان بينهم علاقات مع ملوك الإسلام في كل عصر.
القسم الثالث: وضعه لملوك المغرب من برقة شرقا إلى حدود المحيط غربا، وانتهى هذا القسم عند دولة الموحدين، وكان قد عزم على إتمامه إلى عصره كما ذكر بالمقدمة، فربما يكون قد قتل قبل إتمام هذا القسم.
وقد قسم المؤلف الكتاب إلى ثلاثة أقسام، هي:
القسم الأول: جعله خاص بتاريخ المشرق من أول عصر النبوة إلى عصر الأمراء العلويين بالحرمين.
القسم الثاني: خصصه لتاريخ الأندلس منذ الفتح الإسلامي حتى عصر المؤلف، وقد ذكر في هذا القسم من جاورهم من ملوك النصارى وكان بينهم علاقات مع ملوك الإسلام في كل عصر.
القسم الثالث: وضعه لملوك المغرب من برقة شرقا إلى حدود المحيط غربا، وانتهى هذا القسم عند دولة الموحدين، وكان قد عزم على إتمامه إلى عصره كما ذكر بالمقدمة، فربما يكون قد قتل قبل إتمام هذا القسم.
عن المؤلف:
محمد بن عبد الله بن سعيد بن عبد الله بن سعيد بن علي بن أحمد السّلماني الخطيب الشهير بلسان الدين ابن الخطيب، والملقب بذي الوزارتين وذي العمرين وذي الميتين، كان علامة أندلسيا فكان شاعرا وكاتبا وفقيها مالكيا ومؤرخا وفيلسوف وطبيبا وسياسيا من الأندلس درس الأدب والطب والفلسفة في جامعة القرويين بمدينة فاس. يشتهر بتأليف قصيدة جادك الغيث وغيرها من القصائد والمؤلفات. قضّى معظم حياته في غرناطة في خدمة بلاط محمد الخامس من بني نصر وعرف بلقب ذي الوزارتين: الأدب والسيف. نـُقِشت أشعاره على حوائط قصر الحمراء بغرناطة.
نشأ لسان الدين في أسرة عرفت بالعلم والفضل والجاه، وكان جده الثالث «سعيد» يجلس للعلم والوعظ فعرف بالخطيب ثم لحق اللقب بالأسرة منذ إقامتها في لوشة وكانت أسرة ابن الخطيب من إحدى القبائل العربية القحطانية التي وفدت إلى الأندلس، وتأدّب في غرناطة على شيوخها، فأخذ عنهم القرآن، والفقه، والتفسير، واللغة، والرواية، والطب.
نشأ لسان الدين في أسرة عرفت بالعلم والفضل والجاه، وكان جده الثالث «سعيد» يجلس للعلم والوعظ فعرف بالخطيب ثم لحق اللقب بالأسرة منذ إقامتها في لوشة وكانت أسرة ابن الخطيب من إحدى القبائل العربية القحطانية التي وفدت إلى الأندلس، وتأدّب في غرناطة على شيوخها، فأخذ عنهم القرآن، والفقه، والتفسير، واللغة، والرواية، والطب.
بيانات الملف:
لغة الكتاب: العربية
عدد الأجزاء: 2
إجمالي الصفحات: 765 صفحة
صيغة الملفات: PDF
الحجم الإجمالي: 22.4 ميجا بايت
عدد الأجزاء: 2
إجمالي الصفحات: 765 صفحة
صيغة الملفات: PDF
الحجم الإجمالي: 22.4 ميجا بايت
روابط التحميل:
إرسال تعليق
0 تعليقات